للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٨٨٢ - مِنْ عَصَبَاتِهَا، فَمَنْ قَدْ أَعْتَقَا ... فَعَصَبَاتُهُ عَلَى مَا سَبَقَا

١٨٨٣ - وَبَعْدَ ذَا السُّلْطَانُ وَالْوَكِيلُ ... عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ لَهُ بَدِيلُ

١٨٨٤ - وَلَا يَصِحُّ عَقْدُ الَابْعَدِ مَعَ الْـ ... ـأَقْرَبِ إِلَّا أَنْ يَكُونَ قَدْ عَضَلْ

١٨٨٥ - أَوْ ذَا صِبًا، أَوْ فَقْدِ عَقْلٍ، أَوْ خِلَا ... فِ مِلَّةٍ، أَوْ بُعْدِ غَيْبَةٍ، وَلَا

١٨٨٦ - يَلِي مُخَالِفٌ بِدِينٍ مَا عَدَا ... مُسْلِمًا امْرَةً يَلِي أَوْ سَيِّدَا

فَصْلٌ فِي الاسْتِئْذَانِ فِي النِّكَاحِ

١٨٨٧ - لِلْأَبِ فِي الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ مِنْ ... صِغَارِهِ تَزْوِيجُ غَيْرِ مَنْ أَذِنْ

١٨٨٨ - وَذَا عَلَى الْبَنَاتِ الَابْكَارِ انْسَحَبْ ... لَكِنْ لَهُ اسْتِئْذَانُهُنَّ يُسْتَحَبْ

١٨٨٩ - وَذِي رِوَايَةٌ وَجَاءَتْ أُخْرَى ... تَمْنَعُ فِي اللَّائِي بَلَغْنَ الْجَبْرَا

١٨٩٠ - وَمَا لَهُ فِي بَالِغٍ مِنِ ابْنِ ... أَوْ ثَيِّبٍ يَجُوزُ دُونَ إِذْنِ

١٨٩١ - وَمَا عَلَى صَغِيرٍ اوْ صَغِيرَةْ ... لِغَيْرِهِ تَزْوِيجٌ اَوْ كَبِيرَةْ

١٨٩٢ - إِلَّا بِإِذْنٍ وَهْوَ مِنْ بِكْرٍ صُمَا ... تُهَا، وَمِنْ ثَيِّبٍ انْ تَكَلَّمَا

١٨٩٣ - لِمَا ابْنُ عَبَّاسٍ نَمَى فِي الْأَيِّمِ ... وَالْبِكْرِ، وَهْوَ فِي صَحِيحِ مُسْلِمِ

١٨٩٤ - وَلَا يُزَوِّجْ مَرْأَةً وَلِيٌّ ابْ ... أَوْ غَيْرُهُ بِغَيْرِ كُفْءٍ وَالْعَرَبْ

١٨٩٥ - بَعْضُهُمُ أَكْفَاءُ بَعْضٍ، وَالْغُلَا ... مُ لَيْسَ لِلْحُرَّةِ بِالْكُفْءِ، وَلَا

١٨٩٦ - يَكُونُ لِلْعَفِيفَةِ الْفَاجِرُ بِالْـ ... ـكُفْءِ، وَذَا مِنْ سُورَةِ النُّورِ عُقِلْ

١٨٩٧ - وَإِنْ يُرِدْ تَزْوِيجَ مَرْأَةٍ وَلِي ... مِنْ نَفْسِهِ بِالْإِذْنِ مِنْهَا يُقْبَلِ

١٨٩٨ - مِنْهُ تَوَلِّي طَرَفَيْ قَضِيَّتِهْ ... كَعَبْدِهِ أَخِي الصِّبَا وَأَمَتِهْ

<<  <   >  >>