للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢٢١ - مِنْهُ إِذَا كَانَ بِسِعْرِ الْوَقْتِ ذَا ... وَكَانَ فِي الْمَجْلِسِ كُلٌّ أَخَذَا

١٢٢٢ - وَمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَى مَنْ لَيْسَ بِالْـ ... ـعَالِمِ صُلْحُهُ عَلَى شَيْءٍ يَحِلْ

١٢٢٣ - وَهُوَ فِي حَقِّ الَّذِي الْكِذْبَ دَرَى ... مِنْ نَفْسِهِ بَاطِلٌ امَّا إِنْ جَرَى

١٢٢٤ - فِي ثَابِتٍ: مِقْدَارَهُ كُلٌّ جَهِلْ ... أَيْ: مَنْ لَهُ وَمَنْ عَلَيْهِ فَهْوَ حِلْ

بَابُ الوَكَالَةِ

١٢٢٥ - فِي كُلِّ قَابِلِ نِيَابَةٍ تَحِلْ ... وَكَالَةٌ إِنْ كَانَ مِنْ كُلٍّ قُبِلْ

١٢٢٦ - وَهِيَ عَقْدٌ جَائِزٌ فَإِنْ نَزَلْ ... بِأَيِّ ذَيْنِ الْمَوْتُ أَوْ يَفْسَخْ بَطَلْ

١٢٢٧ - كَذَا الْجُنونُ وَكَذَا حَجْرُ السَّفَهْ ... وَضَمَّتِ الشِّرْكَةَ فِي هَذِي الصِّفَهْ

١٢٢٨ - مَعَ الْمُسَابَقَةِ وَالْجُعَالَةْ ... وَشِرْكَتَيْ سَقْيٍ وَزَرْعٍ هَالَهْ

١٢٢٩ - وَلَيْسَ يَفْعَلُ الْوَكِيلُ غَيْرَ مَا ... تَنَاوَلَ الْإِذْنُ بِلَفْظٍ أَوْ بِمَا

١٢٣٠ - عُهِدَ مِنْ عُرْفٍ فَلَا يُوَكِّلُ ... غَيْرًا، وَلَا لَهُ الشِّرَاءُ يُقْبَلُ

١٢٣١ - لِنَفْسِهِ وَالْبَيْعُ مِنْهَا إِلَّا ... بِإِذْنِ مَنْ وَكَّلَ فِي ذَا كُلًّا

١٢٣٢ - وَإِنْ لِلِانْسَانِ اشْتَرَى الَّذ مَا أَذِنْ ... فِيهِ لَهُ فَيُمْضِهِ يَمْضِ وَإِنْ

١٢٣٣ - يَرْدُدْ يَكُنْ لَازِمًا الَّذِي اشْتَرَى ... وَهْوَ أَمِينٌ: مِنْ ضَمَانِ مَا عَرَى

١٢٣٤ - مِنْ تَلَفٍ بَرَاءٌ انْ لَمْ يَتَعَدْ ... وَقَوْلُهُ يُقْبَلُ فِي تَوًى وَرَدْ

١٢٣٥ - كَذَا إِذَا نَفَى التَّعَدِّيَ وَإِنْ ... قَضَى بِلَا بَيِّنَةٍ دَيْنًا ضَمِنْ

١٢٣٦ - إِلَّا بِحَضْرَةٍ مِنَ الَّذْ وَكَّلَا ... وَجَازَ تَوْكِيلٌ بِجُعْلٍ وَبِلَا

١٢٣٧ - جُعْلٍ، وَبِعْ ذَا بِكَذَا وَلَكَ مَا ... زَادَ يَصِحُّ لِلَّذِي فِيهِ انْتَمَى

<<  <   >  >>