للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٤٧٣ - فَيَمْلِكُ الرَّقِيقَ مَنْ لَهُ وَهَبْ ... وَيَعْتِقُ الْعَبْدُ وَيَحْوِي مَا كَسَبْ

١٤٧٤ - أَمَّا إِذَا دَبَّرَ أَوْ أَوْصَى فَلَا ... عِتْقَ وَلَا مِلْكَ إِلَى أَنْ يَنْزِلَا

١٤٧٥ - بِهِ الْمَنَى فَكَسْبُهُ كَالْحَادِثِ ... مِنَ النَّمَا مُنْفَصِلًا لِلْوَارِثِ

١٤٧٦ - وَالثَّانِ الِاعْتِبَارُ لِلْقَبُولِ ... وَالرَّدِّ فِي عَطِيَّةِ الْمَنْحُولِ

١٤٧٧ - مِنَ الْوُقُوعِ كَالصَّحِيحِ وَانْتِفَا ... ذَا فِي الْوَصِيَّةِ إِلَى أَنْ يَتْلَفَا

١٤٧٨ - وَالثَّالِثُ اللُّزُومُ فِي الْعَطِيَّةْ ... وَعَدَمُ اللُّزُومِ فِي الْوَصِيَّةْ

١٤٧٩ - فَفِي الْعَطِيَّةِ رُجُوعُهُ امْتَنَعْ ... وَفِي الْوَصِيَّةِ مَتَى شَاءَ اتَّسَعْ

١٤٨٠ - رَابِعُهَا بَدْءُ الْعَطَايَا أَوَّلَا ... فَأَوَّلًا إِنْ يَكُنِ الثُّلُثُ لَا

١٤٨١ - يَحْمِلُهَا وَتُرْسَلُ الْعِرَاكَا ... فِيهِ الْوَصَايَا وَيَكُونُ ذَاكَا

١٤٨٢ - عَوْلًا فَفِيهَا النَّقْصُ يَدْخُلُ عَلَى ... كُلٍّ عَلَى حَسَبِ مَا قَدْ خُوِّلَا

١٤٨٣ - وَإِنْ يَكُنْ مِنْ بَيْنِهَا عِتْقٌ وَقُلْ ... ذَا فِي الْعَطَايَا إِنْ بِوَقْتٍ كَانَ كُلْ

كِتَابُ الْوَصَايَا

١٤٨٤ - رُوِيَ عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ أَبِي ... وَقَّاصٍ انْ سَأَلَ فِي الْجَهْدِ النَّبِي

١٤٨٥ - عَلَيْهِ أَنْمَى صَلَوَاتِ الْوَالِي ... وَفِي السُّؤَالِ أَنَّهُ ذُو مَالِ

١٤٨٦ - وَمَا لَهُ سِوَى ابْنَةٍ ذُو إِرْثِ ... أَيَتَصَدَّقُ بِضِعْفِ الثُّلْثِ

١٤٨٧ - فَقَالَ (لَا) وَإِذْ عَنِ الشَّطْرِ سَأَلْ ... أَجَابَ: (لَا) وَإِذْ إِلَى الثُّلْثِ نَزَلْ

١٤٨٨ - قَبِلَ وَاسْتَكْثَرَ مِنْهُ ثَلُثَهْ ... مُرْشِدًا انَّ تَرْكَهُ لِلْوَرَثَهْ

١٤٨٩ - ذَوِي غِنًى خَيْرٌ مِنَ انْ يَدَعَهُمْ ... فِي عَيْلَةٍ بِهَا يُرَى ضَيَّعَهُمْ

<<  <   >  >>