للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٢٩٢ - وَيَحْرُمُ النِّكَاحُ فِي الْعِدَّةِ إِجْـ ... ـمَاعًا، فَإِنْ فُرِّقَ قَبْلَ أَنْ يَلِجْ

٢٢٩٣ - بَيْنَهُمَا بَنَتْ عَلَى عِدَّتِهَا الْـ ... ـأُولَى وَإِنْ كَانَ بِهَا الثَّانِي دَخَلْ

٢٢٩٤ - بَنَتْ عَلَى عِدَّتِهَا لِلْغَابِرِ ... وَأْتَنَفَتْ ثَانِيَةً لِلْآخِرِ

٢٢٩٥ - لِمَا الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ أَسْنَدَا ... إِلَى أَبِي حَفْصٍ، وَعِنْدَ أَحْمَدَا

٢٢٩٦ - تَحِلُّ لِلْآخِرِ بَعْدَ الْأَجَلِ ... وَهْوَ الَّذِي إِلَيْهِ يَذْهَبُ عَلِي

٢٢٩٧ - وَعَنْهُ أَيْضًا: لَا تَحِلُّ أَبَدَا ... وَهُوَ فِيمَا الشَّافِعِيُّ أَسْنَدَا

٢٢٩٨ - إِلَى أَبِي حَفْصٍ، وَقَدْ قِيلَ رَجَعْ ... عَنْهُ لِمَا بِهِ عَلِيٌّ قَدْ صَدَعْ

٢٢٩٩ - وَفِي رُجُوعِهِ لَهُ قَالَ لَهُمْ ... (رُدُّوا الْجَهَالَاتِ إِلَى السُّنَّةِ) ثُمْ

٣٣٠٠ - إِنْ وَلَدَتْ مِنْ وَاحِدٍ تَأْتَنِفِ ... عِدَّةَ غَيْرِهِ فَلَيْسَتْ تَكْتَفِي

٣٣٠١ - بِهِ وَإِنْ أَمْكَنَ أَنْ يَكُونَا ... مِنْ ذَيْنِ فَالقَافَةُ يُلْحِقُونَا

٣٣٠٢ - فَتَنْقَضِي عِدَّةُ مَنْ قَدْ عُزِيَا ... لَهُ وَتَأْتَنِفُ لِلَّذْ أُقْصِيَا

بَابُ الإِحْدَاد

٢٣٠٣ - عَلَى الَّتِي حَلِيلُهَا قَدْ شَجِبَا ... يَجِبُ الِاحْدَادُ بِأَنْ تَجْتَنِبَا

٢٣٠٤ - طِيبًا وَزِينَةً وَكُحْلَ إِثْمِدِ ... وَلُبْسَ مَصْبُوغٍ لِتَحْسِينِ الْهَدِي

٢٣٠٥ - إِلَّا ثِيَابَ الْعَصْبِ وَالنُّبْذَةَ مِنْ ... قُسْطٍ أَوَ اظْفَارٍ إِذَا الطُّهْرُ يَعِنْ

٢٣٠٦ - لِمَا عَلَيْهِ اتَّفَقَا عَنْ أُمِّ ... عَطِيَّةٍ وَمَا نَمَى لِلْأُمِّ

٢٣٠٧ - هِنْدَ النَّسَائِيُّ، وَتَلْزَمُ الْمَبِيـ ... ـتَ فِي الَّذِي كَانَتْ أَوَانَ الشَّجَبِ

٢٣٠٨ - سَاكِنَةً لِمَا فُرَيْعَةُ رَوَتْ ... إِنْ كَانَ ذَاكَ مُمْكِنًا، وَرَجَعَتْ

<<  <   >  >>