للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٢٨٥ - وَمَا مِنَ الْأَثْمَانِ وَالْمَتَاعِ ... قِيْمَتُهُ كَثِيرَةٌ وَرَاعِ

١٢٨٦ - كَالشَّاءِ لَمْ يَكُنْ مِنَ السِّبَاعِ ... صِغَارِهَا بِالنَّفْسِ ذَا امْتِنَاعِ

١٢٨٧ - فَذَا يَجُوزُ أَخْذُهُ وَيَجِبُ ... تَعْرِيفُهُ حَوْلًا بِحَيْثُ يُطْلَبُ

١٢٨٨ - مِنَ الْمَجَامِعِ كَالَاسْوَاقِ وَأَبْـ ... ـوَابِ الْمَسَاجِدِ إِذَا الْجَمْعُ ذَهَبْ

١٢٨٩ - لِلصَّلَوَاتِ، فَمَتَى مَا وَصَفَهْ ... طَالِبُهُ يُدْفَعْ إِلَيْهِ بِالصِّفَةْ

١٢٩٠ - أَعْنِي بِلَا بَيِّنَةٍ وَإِنْ لَمِ ... يُعْرَفْ يَكُنْ لَهُ كَمَالٍ سَلَمِ

١٢٩١ - بِلَا تَصَرُّفٍ بِدُونِ مَعْرِفَهْ ... أَيْ لِلْوِعَاءِ وَالْوِكَاءِ وَالصِّفَةْ

١٢٩٢ - وَادْفَعْهُ يَا آخِذُ لِلَّذْ سَأَلَكْ ... وَاصِفَهُ وَالْمِثْلَ إِنْ كَانَ هَلَكْ

١٢٩٣ - وَلَكَ أَكْلُ مَا تَخَافُ تَلَفَهْ ... أَوْ بَيْعُهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُعَرِّفَهْ

١٢٩٤ - كَحَيٍّ احْتَاجَ إِلَى مَا تَصْرِفُهْ ... مِنْ مُؤْنَةٍ وَبَعْدَ ذَا تُعَرِّفَهْ

١٢٩٥ - وَالْأَصْلُ فِي ذَا الْبَابِ مَا رَوَاهُ ... زَيْدُ بْنُ خَالِدٍ .. وَأَخْرَجَاهُ

١٢٩٦ - وَإِنْ عَرَا اللُّقْطَةَ هُلْكٌ فِي أَمَدْ ... تَعْرِيفِهَا لَمْ تُضْمَنِ الَّا بِتَعَدْ

فَصْلٌ

١٢٩٧ - وَالطِّفْلَ يُنْبَذُ لَقِيطًا سَمِّ ... وَهُوَ حُرٌّ مُسْلِمٌ بِالْحُكْمِ

١٢٩٨ - وَالْمَالُ مَعْهُ مِلْكُهُ وَالْمُلْتَقِطْ ... مِنْ مُسْلِمٍ عَدْلٍ وَلِيُّ مَنْ لُقِطْ

١٢٩٩ - وَمُؤْنَةُ اللَّقِيطِ إِنْ لَمْ يَكُ مَعْـ ... ـهُ مَا بِهِ يُنْفَقُ فِي الْفَيْءِ تَقَعْ

١٣٠٠ - كَمَا لَهُ مَتْرُوكُهُ إِذَا هَلَكْ ... عَنَيْتُ بَيْتَ الْمَالِ بِالَّذْ قُلْتُ لَكْ

١٣٠١ - وَمُدَّعِي نَسَبِهِ يُلْحَقُ بِهْ ... وَلَيْسَ لِلْكَافِرِ غَيْرُ نَسَبِهْ

<<  <   >  >>