للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١١٣٩ - فِي كُلِّ تَدْلِيسٍ بِمَا قَدْ كُتِمَهْ ... مُبْتَاعُهُ فَهْوَ بِهِ إِنْ عَلِمَهْ

١١٤٠ - يَرُدُّ إِنْ لَمْ يَكُ قَبْلُ دَارِيَهْ ... كَمِثْلِ تَحْمِيرٍ لِوَجْهِ جَارِيَةْ

١١٤١ - كَذَاكَ تَسْوِيدُ وَتَجْعِيدُ شَعَرْ ... وَحَبْسُ مَا الرَّحَى وَفِي الْعَرْضِ أَمَرْ

١١٤٢ - كَذَا إِذَا يُعْطَى الْمَبِيعُ وَصْفَا ... يَزِيدُ فِي ثَمَنِهِ فَيُلْفَى

١١٤٣ - لَيْسَ بِهِ كَمِثْلِ كَوْنِ الْعَبْدِ ... كَاتِبًا اوْ ذَا صَنْعَةٍ وَالْفَهْدِ

١١٤٤ - صَيُودًا اوْ مُعَلَّمًا وَالْفَرَسِ ... هِمْلَاجَةً، وَالطَّائِرِ الْمُسْتَأْنِسِ

١١٤٥ - مُصَوِّتًا وَنَحْوِ ذَا وَإِنْ ذَكَرْ ... ثَمَنًا اكْثَرَ مِنَ الْوَاقِعِ كَرْ

١١٤٦ - عَلَيْهِ بِالزَّيْدِ وَمَا قَدْ نَاوَحَهْ ... مِنْ رِبْحٍ انْ كَانَ عَلَى الْمُرَابَحَةْ

١١٤٧ - وَخُيِّرَ الْمُبْتَاعُ فِي دَفْعِ الْغَلَطْ ... وَالرَّدِّ إِنْ غَلَطًا الْبَائِعُ حَطْ

١١٤٨ - وَإِن يَبِن مُؤَجَّلًا وَكَانَ قَدْ ... كَتَمَهُ خُيِّرَ فِي أَخْذٍ وَرَدْ

١١٤٩ - وَفِي اخْتِلَافِ الْبَيِّعَيْنِ فِي الثَّمَنْ ... أَيْ قَدْرِهِ يَحْلِفُ كُلٌّ وَلِمَنْ

١١٥٠ - شَا فَسْخُهُ إِلَّا إِذَا مَا عَرَضَا ... لِلْآخَرِ الرِّضَا بِمَا قَدْ رَفَضَا

بَابُ السَّلَمِ

١١٥١ - رَوَى ابْنُ عَبَّاسٍ حَدِيثَ السَّلَفِ ... فِي التَّمْرِ فِي وُجُوبِ عِلْمِ الْمُسْلَفِ

١١٥٢ - فِيهِ بِكَيْلٍ أَوْ بِوَزْنٍ وَالْأَجَلْ ... وَالسَّلَفُ السَّلَمُ فِي هَذَا الْمَحَلْ

١١٥٣ - وَصَحَّ فِي مُنْضَبِطٍ بِالْوَصْفِ ... إِذَا عَلَيْهِ الْوَصْفُ ضَبْطًا أُضْفِي

١١٥٤ - وَذُكِرَ الْقَدْرُ بِمَا بِهِ يُحَدْ ... كَيْلًا وَوَزْنًا وَكَذَا ذَرْعٌ وَعَدْ

١١٥٥ - وَأَجَّلَ الْعَقْدَ بِمَعْلُومِ الزَّمَنْ ... وَقَبْلَ الِافْتِرَاقِ أَعْطَاهُ الثَّمَنْ

<<  <   >  >>