للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٦١٦ - وَلِلَّذِي فِي حَلْفِهِ تَأَوَّلَا ... ذَلِكَ إِنْ لَمْ يَكُ ظَالِمًا فَلَا

٢٦١٧ - يَنْفَعُهُ تَأْوِيلُهُ إِذْ نَقَلَا ... أَبُو هُرَيْرَةَ (يَمِينُكَ عَلَى)

٢٦١٨ - وَهْوَ صَحِيحٌ لَفْظُهُ مِنْ قَوْلِهِمْ ... (يَكْفِي مِنْ الْحَدِيثِ شَمُّهُ) فُهِمْ

بَابُ جَامِعِ الأَيْمَانِ

٢٦١٩ - يَرْجِعُ لِلنِّيَّةِ فِيمَا احْتَمَلَ الْـ ... ـلَفْظُ، وَهَبْهَا ظَاهِرَ الَّذِي احْتَمَلْ

٢٦٢٠ - قَدْ خَالَفَتْ فَخَصَّصَتْ أَوْ عَمَّمَتْ ... فَالْعُرْبُ فِي التَّعْبِيرِذَا الْمَرْمَى رَمَتْ

٢٦٢١ - إِنْ يَنْوِ شَخْصًا مُؤْتَلٍ لَا كَلَّمَا ... رَجُلًا اوْ يَنْوِ شِوًا مَنْ أَقْسَمَا

٢٦٢٢ - لَا يَتَغَدَّى يَتَعَيَّنْ مَا نَوَى ... لِمَا أَبُو حَفْصِ فِي الَاعْمَالِ رَوَى

٢٦٢٣ - وَإِنْ نَوَى الْحَالِفُ لَا شَرِبَ مَا ... لِحَاتِمٍ مِنْ عَطَشٍ أَنْ يَحْسِمَا

٢٦٢٤ - مِنَّتَهُ يَحْنَثْ بِكُلِّ مَا تَكُو ... نُ فِيهِ أَوْ آلَى لَهَا لَا يَسْلُكُ

٢٦٢٥ - فِي جِيدِهِ مِنْ غَزْلِهَا ثَوْبًا لِمَنْ ... مِنْهَا فَبَاعَهُ وَأَنْفَقَ الثَّمَنْ

٢٦٢٦ - يَحْنَثْ خِلَافَ مَنْ قَضَى الْيَوْمَ وَقَدْ ... آلَى لَيَقْضِيَنْ غَدًا وَقَدْ قَصَدْ

٢٦٢٧ - نَفْيَ تَجَاوُزِ غَدٍ، أَوْ حَلَفَا ... لَا بَاعَ إِلَّا بِكَذَا ذَا الْمِعْطَفَا

٢٦٢٨ - يُرِيدُ لَا بَاعَ بِأَنْقَصَ فَبَا ... عَهُ بِمَا عَلَى الَّذِي سَمَّى رَبَا

٢٦٢٩ - أَوِ ائْتَلَى لَيَتَزَوَّجَنَّا ... عَلَى الَّتِي قَدْ بَكَرَتْ تَجَنَّى

٢٦٣٠ - يُرِيدُ أَنْ يُغِيظَهَا أَوْ أَقْسَمَا ... لَيَضْرِبَنَّهَا يُرِيدُ الْأَلَمَا

٢٦٣١ - فَمَا بِغَيْرِ مَا بِهِ يَحْصُلُ مَا ... نَوَى إِذَ اقْسَمَ يَبَرُّ الْقَسَمَا

٢٦٣٢ - أَوْ جَمَعَ الْأَسْوَاطَ مَنْ قَدْ حَلَفَا ... لَيَضْرِبَنَّهَا عَلَى ذَاكَ الْجَفَا

<<  <   >  >>