للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بَابُ الْمُسَاقَاةِ وَالْمُزَارَعَةِ

١٢٥٣ - إِنَّ الْمُسَاقَاةَ بِكُلِّ شَجَرِ ... ذِي ثَمَرٍ جَازَتْ بِجُزْءِ الثَّمَرِ

١٢٥٤ - إِنْ كَانَ مَعْلُومًا مُشَاعًا وَالْمُزَا ... رَعَةُ فِي الْأَرْضِ مِنَ الَّذْ جُوِّزَا

١٢٥٥ - بِجُزْءِ زَرْعِهَا كَذَا أُخْرِجَ مَا ... يُبْذَرُ مِن وَاحِدٍ اوْ كِلَيْهِمَا

١٢٥٦ - لِمَا رَوَى فِي خَيْبَرَ ابْنُ عُمَرَا ... أَنْ كَانَ قَدْ عَامَلَهُمْ خَيْرُ الْوَرَى

١٢٥٧ - بِشَطْرِ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا مِنْ ثَمَرْ ... أَوْ زَرْعٍ اذْ لَمْ يُشْتَرَطْ فِي ذَا الْخَبَرْ

١٢٥٨ - أَنْ يُخْرِجَ الْبَذْرَ الَّذِي الْأَرْضَ مَلَكْ ... بَلْ فِيهِ لَفْظٌ فِي الْعُمُومِ قَدْ سَلَكْ

١٢٥٩ - وَهُوَ قَوْلُهُ: (عَلَى أَنْ يَعْمُرُو ... هَا) فَتَمَامُ لَفْظِهِ الَّذْ يُؤْثَرُ

١٢٦٠ - كِلْمَةُ (مِنْ أَمْوَالِهِمْ) ثُمَّ عَلَى الْـ ... ـعَامِلِ مَا يُعْتَادُ فِي ذَا مِنْ عَمَلْ

١٢٦١ - وَ (يَعْمُرُوهَا) قَدْ أَتَى يَعْتَمِلُو ... هَا بَدَلًا مِنْهُ، وَهَذَا الْبَدَلُ

١٢٦٢ - لِمُسْلِمٍ، وَالْكُلُّ يُلْفِي الْمُلْتَجِي ... إِلَى أَبِي عَوَانَةَ الْمُسْتَخْرِجِ

١٢٦٣ - وَلَفْظُ الاِعْتِمَالِ جَا فِي أَعْتَقِ ... مَا الْآنَ رِي مِنْ (عُمْدَةِ الْمُوَفَّقِ)

١٢٦٤ - وَرَبُّ فَاعِلَةِ دَبَّ سَاغَ لَهْ ... عَلَى قِيَاسِ هَذِهِ الْمُعَامَلَةْ

١٢٦٥ - دَفْعٌ إِلَى الَّذِي عَلَيْهَا يَعْمَلُ ... لَهُ عَلَى الشِّرْكَةِ فِيمَا يَحْصُلُ

بَابُ إِحْيَاءِ الْمَوَاتِ

١٢٦٦ - دَائِرَةُ الْأَرْضِ الَّتِي لَا مَالِكُ ... يُدْرَى لَهَا مَوَاتُهَا، وَالسَّالِكُ

١٢٦٧ - لَهَا بِإِحْيَاءٍ بِذَاكَ الْإِحْيَا ... يَمْلِكُهَا لِقَوْلِهِ: (مَنْ أَحْيَا)

١٢٦٨ - ثُمَّ الْعِمَارَةُ بِمَا تَهَيَّا ... بِهِ لِمَا يُرَادُ مِنْهَا: الْإِحْيَا

<<  <   >  >>