للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٨٠٦ - لِعَدْلِهَا مِنْ وَرِقٍ وَهْوَ اثْنَا ... عَشَرَ أَلْفَ دِرْهَمٍ لَا أَدْنَى

٢٨٠٧ - أَوْ مِئَةٍ مِنِ إِبِلٍ لِمَا نُسِبْ ... لِمَا لِعَمْرٍو نَجْلِ حَزْمٍ قَدْ كُتِبْ

٢٨٠٨ - وَهْوَ شَهِيرٌ مُتَلَقَّى بِالْقَبُو ... لِ مِثْلُهُ إِسْنَادُهُ لَا يُطْلَبُ

٢٨٠٩ - وَلِلَّذِي الْحَبْرُ ابْنُ عَبَّاسٍ نَمَى ... وَصَحَّحَ الْإِرْسَالَ فِيهِ الْعُلَمَا

٢٨١٠ - مِنْ أَنَّهُ صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ حَدْ ... فِي دِيَةٍ مِنْ وَرِقٍ ذَاكَ الْعَدَدْ

٢٨١١ - فَإِنْ تَكُنْ دِيَةَ عَمْدٍ فَالْإِبِلْ ... لِمَتْنِ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ قَدْ نُقِلْ

٢٨١٢ - تَثْلِيثُهَا عَنِ الْإِمَامِ وَوَرَدْ ... تَرْبِيعُهَا وَالْخِرَقِيُّ ذَا عَضَدْ

٢٨١٣ - لِخَبَرٍ تَرْبِيعَهَا لِلْعَهْدِ ... نَمَى وَلِاقْتِفَا ابْنِ أُمِّ عَبْدِ

٢٨١٤ - عَلَيْهِ فِي الْأَسْنَانِ مِنْ كُلِّ فِئَةْ ... لِلْجَذَعَاتِ لَازِمٌ رُبْعُ مِئَةْ

٢٨١٥ - أَمَّا عَلَى التَّثْلِيثِ فَالْحِقَاقُ ... مِنْهَا ثَلَاثُونَ كَمَا يُسَاقُ

٢٨١٦ - مِنْ جَذَعَاتٍ مِثْلُهَا وَأَرْبَعُو ... هَا خَلِفَاتٌ أَيْ مَخَاضٌ يَدْفَعُ

٢٨١٧ - مِنْ مَالِهِ الْقَاتِلُ كُلَّ ذَلِكْ ... مُعَجَّلًا لِأَوْلِيَاءِ الْهَالِكْ

٢٨١٨ - وَإِبْلُ شِبْهِ الْعَمْدِ فِي الْأَسْنَانِ ... كَذِي وَعَاقِلَةُ ذَاكَ الْجَانِي

٢٨١٩ - تَغْرَمُهَا مُنَجَّمَاتٍ لِثَلَا ... ثِ سَنَوَاتٍ فَتُؤَدِّي أَوَّلَا

٢٨٢٠ - ثُلْثًا لِرَأْسِ الْحَوْلِ مِنْ يَوْمِ قَتَلْ ... وَهَكَذَا حَتَّى تُتَمِّمَ الْعَمَلْ

٢٨٢١ - وَدِيَةُ الْخَطَإِ يَحْمِلُونَا ... أَيْضًا عَلَى التَّنْجِيمِ يَعْقِلُونَا

٢٨٢٢ - عَنْ كُلِّ حِقْبَةٍ مِنَ الثَّلَاثِ ... لِرَأْسِهَا نَجْمًا مِنَ الْأَثْلَاثِ

٢٨٢٣ - وَهْيَ مِنَ اسْنَانِ الْإِنَاثِ الْأَرْبَعِ ... أَعْنِي الَّتِي تَفِي بِأُخْتِ الْجَذَعِ

<<  <   >  >>