وَضعف الضَّعِيف كَاف فِي رد مَعْنَاهُ لَكِن تعرضنا لتأويلها على تَقْدِير صِحَّتهَا أَو للْحَاجة إِلَيْهِ عِنْد من لَا يعرف صنفها فَيَسْبق ذهنه إِلَى اعْتِقَاد ظواهرها
وَقد بدأت بِذكر الصَّحِيح مِنْهَا
الحَدِيث الأول فِي ذكر الصُّورَة
عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا قَاتل أحدكُم أَخَاهُ فليجتنب الْوَجْه رَوَاهُ البُخَارِيّ وَزَاد مُسلم فَإِن الله خلق آدم على صورته
وَفِي كتاب ابْن خُزَيْمَة لَا يَقُولَن أحدكُم لعَبْدِهِ قبح الله وَجهك وَوجه من اشبهك فَإِن الله خلق آدم على صورته
وَاخْتلف الْعلمَاء فِيمَن يعود الضَّمِير فِي صورته إِلَيْهِ