النَّجْم وَلَا تهاب حَتَّى يهاب السَّيْل وَلَا تعطش حَتَّى يعطش الْبَعِير وَكنت وَالله خير مَا تكون حِين لَا تظن نفس بِنَفس خيرا ثمَّ الْتفت فَقَالَ هلا جعلتم قبر أبي على ميلًا فى ميل
١١٣٦ - أَفرس من ملاعب الأسنة هُوَ ابو برَاء عَامر بن مَالك بن جَعْفَر فَارس قيس وَإِنَّمَا لقب بذلك لِأَنَّهُ بارز ضرار بن عَمْرو فصرعه كرات فَقَالَ لَهُ من أَنْت يَا فَتى كَأَنَّك ملاعب الأسنة فَلَزِمَهُ الِاسْم وَقيل لقب بذلك لقَوْل أَوْس بن حجر يعير أَخَاهُ طفيل بن مَالك وَقد خذله يَوْم السوبان
(الطَّوِيل)
(لعمرك مَا آسى طفيل بن مَالك ... بنى أمه إِذْ ثَابت الْخَيل تَدعِي)
وودع إخْوَان الصفاء بقرزل ... يمر كمريخ الْوَلِيد المقرع)