فتنبحه الْكلاب فَذَلِك بَعثه إِيَّاهَا عَن مرابضها
الْيَاء مَعَ الْجِيم
١٥٢١ - يجرى يَلِيق ويذم هُوَ اسْم فرس كَانَ سبق الْخَيل وَهُوَ يعاب مَعَ ذَلِك يضْرب فى ذمّ المحسن
الْيَاء مَعَ الْحَاء
١٥٢٢ - يحرق عَلَيْهِ الارم أى الأضراس لِأَنَّهَا تكسر الطَّعَام والأرم كسر الشىء واستئصال أرومته وَقيل هى الْحَصَى ويروى الأزم بالزاى وَهُوَ العض وَالْمرَاد الْأَسْنَان أَيْضا وحرقها حك بَعْضهَا بِبَعْض يضْرب للمغيظ المحنق قَالَ
(الرجز)
(نبئت أحماء سليمى إِنَّمَا ... باتوا غضابا يحرقون الأرما)
١٥٢٣ - يحْسب الممطور ان كلا مطر يضْرب لمن كَانَ فى رخاء ورغد فَظن أَن النَّاس كلهم فى مثل حَاله
١٥٢٤ - يحلب بنى واشد على يَدَيْهِ احْتَاجَت بدوية إِلَى لبن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute