(الطَّوِيل)
(فتكت بجحش بعد قتل جَوَاده ... وَكنت قَدِيما فِي الْحَوَادِث ذَا فتك)
(لكى يعلم الأقوام أَنِّي صارم ... خُزَاعَة أجدادى وأنمي إِلَى عك)
(فقد ذقت يَا جحش بن سُورَة وقعتى ... وجربتنى إِذْ كنت من قبل فى شكّ)
(وَأثْنى بِعَمْرو بعد جحش بطعنة ... فَخر صَرِيعًا مثل عاترة النّسك)
ثمَّ خَافَ أَن يُقيم فى خُزَاعَة فَخرج إِلَى أَخْوَاله وَهُوَ قريب الْعَهْد بزيارتهم فَقَالَ ذَلِك
الزاء مَعَ الللام
٣٨٩ - زلَّة الْعَالم زلَّة الْعَالم
الزاى مَعَ الْمِيم
٣٩ - زمَان اربت بالكلاب الثعالب أى ألفتها وَذَلِكَ أَن الزَّمَان إِذا اشْتَدَّ وأساف الْقَوْم فشبعت الْكلاب تركت التَّعَرُّض للثعالب يضْرب فى اشتداد الْأَمر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute