بَال الْيَاء
الْيَاء مَعَ الْهمزَة
١٥٠١ - يَأْتِيك بالأخبار من لم تزَود من قَول طرفَة
(الطَّوِيل)
(ستبدى لَك الْأَيَّام مَا كنت جَاهِلا ... ويأتيك بالأخبار من لم تزَود)
وَكَانَ جرير ينشده
(غَد مَا غَد مَا أقرب الْيَوْم من غَد ... ويأتيك بالأخبار من لم تزَود)
أى إِن الْأَيَّام هى الَّتِى تخبرك فتكفيك إِنْفَاذ رَسُول تزوده وتجهزه
١٥٠٢ - كل غَد بِمَا فِيهِ أى بِمَا قضى فِيهِ من خير وَشر
الْيَاء مَعَ الْألف
١٥٠٣ - يَا ابلى عودى الى مباركك ويروى إِلَى مبركك وَأَصله أَن رجلا عقر من إبِله فنفرت فَقَالَ يَا إبلى عودى إِلَى مبركك هَذَا مَا عِشْت وَلَك يضْرب للرجل قد ترك أمرا وَهُوَ خير لَهُ مِمَّا أَتَى فَيُؤْمَر بِالرُّجُوعِ إِلَى مَا ترك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute