١٤٩٩ - هَين لين واودت الْعين كَانَت لدغة المحمقة انساع جدد تئط إِذا ركبت فحسدتها صواحبها فَقُلْنَ لَهَا وَيحك إِذا سمع النَّاس أطيطها قَالُوا هَذَا ضراط دغة فادهنيها فَهُوَ أَلين لَهَا وَأبقى وَيذْهب عَنْك الْعَار فحملن إِلَيْهَا السّمن فى الأقداح فقطرت على بَعْضهَا سمنا فاسود ولان فَعندهَا قَالَت ذَلِك وَقَوْلها أودت الْعين تعنى أَنه قد بَطل حسن النسع يضْرب لذى مخبر لَا منظر لَهُ
١٥٠٠ - هَيْهَات هَيْهَات الجناب الاخضر لما ثقل ضبة بن أد وَكَانَ يسَار بِهِ إِلَى جَنَابَة قَالَ لَهُ وَلَده لَو قد انتهينا إِلَى الجناب لقد انحل عَنْك مَا تَجِد فَقَالَ ذَلِك يضْرب فى استبعاد الشىء أَرَادَ انى اخترم دون بُلُوغه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute