(الطَّوِيل)
(وَكم من عَدو قد أعنتم عَلَيْكُم ... بِمَال وسلطان إِذا أسلم الْحَبل)
(كذى الْكَلْب لما اسمن الْكَلْب نابه ... باحدى الدواهى حِين فَارقه الْهزْل)
وَقَالَ عَوْف بن الْأَحْوَص
(فانى وقيسا كالمسمن كَلْبه ... فخدشه أنيابه وأظافره)
يضْرب فى اللَّئِيم يجازى بِالْإِحْسَانِ إساءة والنهى عَن بره
٤٢٠ - سمنكم هريق فى اديمكم أى فى عكتكم المتخذة من الْأَدِيم وَقيل هُوَ بِمَعْنى المأدوم فعيل بِمَعْنى مفعول وَالْمرَاد أَن مالكم ينْفق عَلَيْكُم
يضْرب للبخيل ينْفق مَاله على نَفسه ويمتن على النَّاس
٤٢١ - سمنوا فارنوا أى بطروا
السِّين مَعَ الْوَاو
٤٢٢ - سوء الاستمساك خير من حسن الصرعة أى لِأَن يزل الْإِنْسَان وَهُوَ عَامل بطرِيق الْإِحْسَان وَوجه الْعَمَل خير من أَن يُصِيب وَهُوَ عَامل بالإساءة والخرق واصله الرجل الردي الرّكْبَة يسْتَمْسك فَهُوَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute