يَا صريم فَقَالَ فَلم ربض العير إِذا فأرسلها مثلا وَمَات
الْفَاء مَعَ الْوَاو
٦١٦ - فوزوا بى باركا التفويز دُخُول الْمَفَازَة وَأَصله أَن امْرَأَة حملت على بعير وَهُوَ بَارك فأعجبها وَطْأَة الْمركب فَقَالَت ذَلِك يضْرب لطَالب الدعة والرفاهية
الْفَاء مَعَ الْيَاء
٦١٧ - فى استها مَا لَا يرى يضْرب للباذل الْهَيْئَة يكون مخبره أَكثر من مرآته
٦١٨ - ٠٠ الْقَمَر ضِيَاء وَالشَّمْس اضوأ مِنْهُ يضْرب فى تَفْضِيل الرجل على صَاحبه
٦١٩ - ٠٠ بطن زهمان زَاده هُوَ اسْم رجل أَتَى قوما وَقد نحرُوا جزورا فاستطعمهم مِنْهَا فأطعموه ثمَّ عاودهم فَقَالُوا ذَلِك أَرَادوا أَنَّك قد زودت مِنْهَا السَّاعَة وَذَلِكَ فى بَطْنك يضْرب لكل من أَخذ حَظه من الشىء ثمَّ جَاءَ بعد يَطْلُبهُ وَقيل هُوَ من قَوْلهم رجل زهمانى وَهُوَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute