١٢٢٤ - أقل من لَا شَيْء فِي الْعدَد
١٢٢٥ - ٠٠ من وَاحِد ويروى من أوحد
١٢٢٦ - اقود من ظلمَة هِيَ امْرَأَة من هُذَيْل فجرت شبابها حَتَّى عجزت ثمَّ قادت حَتَّى أقعدت ثمَّ اتَّخذت تَيْسًا فَكَانَت تطرقه النَّاس وَتقول إِنِّي أرتاح إِلَى نبيبه على مَا بى من الْهَرم وَكَانَت تَقول إِذا مت فأحرقونى واتربوا كتب الأحباب بالرماد فَإِنَّهُم يَجْتَمعُونَ لَا محَالة ولتذره الخاتنات على احراح الصبيات فانهن يلهجن يالزب مَا عشن قَالَ ابْن يسَار الكواعب
(المتقارب)
(بليت بورهاء زنمردة ... تكَاد تقطرها الغلمه)
(تنم وتعضه جاراتها ... وأقود بِاللَّيْلِ من ظلمه)
(فَمن كل ساع لَهَا ركلة ... وَمن كل جَار لَهَا لطمه)
١٢٢٧ - ٠٠ من ظلمَة لإخفائها أهل الرِّيبَة
١٢٢٨ - ٠٠ من ليل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute