عَن نَفسك فَقَالَ ذَلِك يضْرب للمدافع عَن نَفسه
١٣٠٦ - الْبِئْر ابقى من الرشاء
١٣٠٧ - البادي اظلم أَي من بَدَأَ بالظلم فَهُوَ أظلم من المجازى بِهِ لِأَنَّهُ سَبَب تهيجه
١٣٠٨ - إلبس لكل حَالَة لبوسها إِمَّا نعيمها وَإِمَّا بؤسها قَالَ بيهس حِين شقّ قَمِيصه فَغطّى بِهِ راسه وكشف استه بعد قتل إخْوَته وَإِنَّمَا أَرَادَ أَنه افتضح بِقَتْلِهِم وَأَنه إِن لم يثأر بهم فَهُوَ كالمقنع راسه واسته مكشوفة يضْرب فِي تلقى كل حَال بِمَا يَلِيق بهَا وَالْمعْنَى أَنه فعل ذَلِك بِمحضر من معاريف قاتلي إخْوَته ليبلغهم أَنه مَجْنُون مَا بِهِ طلب الثأر فَيَقَع الْأَمْن مِنْهُ
١٣٠٩ - البضاعة تيَسّر الْحَاجة يضْرب للمصانعة بِالْمَالِ لطلب الْحَاجة
١٣١٠ - البطنة تذْهب الفطنة يضْرب فى ذمّ الرغب والشره قَالَ الْأَعْشَى
(الْخَفِيف)
(يَا بني مُنْذر بن عَبْدَانِ ... والبطنة يَوْمًا تسفه الأحلاما)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute