ثمَّ أَمر الدلامص سيافه فَضَربهُ ضَرْبَة دقَّتْ مَنْكِبه ثمَّ برأَ وَبِه خبل وَقيل قَالَه عبيد بن الأبرص حِين لَقِي النُّعْمَان يَوْم بؤسه فَقَالَ لَهُ النُّعْمَان مجيبا لَهُ أَو أجل قد بلغ إناه يضْرب للساعى على نَفسه بالحين قَالَ
(الطَّوِيل)
(إِذا اجتابها الخريت قَالَ لنَفسِهِ ... أَتَاك برجلي حائن كل حائن)
(١٢٧ - أتيس من تيوس البياع
١٢٨ - ٠٠ من تيوس تويت هما قبيلتان من الْعَرَب
١٢٩ - أتيم من المرقش وَهُوَ المرقش الْأَصْغَر عشق فَاطِمَة بنت الْمُنْذر الْملك فَبلغ من وجده بهَا أَن قطع إبهامه بِأَسْنَانِهِ وَقَالَ فِي ذَلِك
(ألم تَرَ أَن الْمَرْء يجذم كَفه ... ويجشم من لوم الصّديق المجاشما)
١٣٠ - أتيم من فقيد ثَقِيف كَانَ بِالطَّائِف أَخَوان ثقفيان فَتزَوج أَحدهمَا امْرَأَة من نَبِي كنة ثمَّ سَافر فوصى بهَا أَخَاهُ فتعشقها وضنى وتساقطت قوته حَتَّى عجز عَن النهوض فضلا عَن الْقيام فَلَمَّا قدم أَخُوهُ وَرَآهُ على
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute