١٧٩ - جَاءَت كالجراد المشعل أَي مُتَفَرّقين فى كل نَاحيَة قَالَ
(الْبَسِيط)
(وَالْخَيْل مشعلة فى سَاطِع ضرم ... كأنهن جَراد أَو يعاسيب)
١٨٠ - ٠٠ مثل النَّمْل يُرِيد الْكَثْرَة
١٨١ - جاحش عَن خيط رقبته هُوَ النخاع وَهُوَ الْعرق الذى يستبطن الفقار من الدِّمَاغ إِلَى الظّهْر يضْرب فِي دفاع الرجل عَن نَفسه
١٨٢ - جانيك من يجنى عَلَيْك أَي الجانى عَلَيْك يُقَال جنى فلَان فلَانا إِذا جنى عَلَيْهِ يضْرب لمن يُعَاقب الْمَرْء بذنب غَيره أَي لَا ينبغى أَن ينْقل عُقُوبَة الجانى إِلَى غَيره وَقيل مَعْنَاهُ إِنَّمَا يجنيك أَي يكسبك ويفيدك من جِنَايَته رَاجِعَة عَلَيْك لَو أحدث حَدثا كالإخوة وَمن يتَعَلَّق سَببه بسببك قَالَ ذُؤَيْب بن كَعْب بن عَمْرو بن تَمِيم
(الْكَامِل)
(ألآن إِذْ أخذت مآخذها ... وتباعد الْأَنْسَاب والقرب)
(أَقبلت تطلب خطة عنتا ... وتركتها ومسدها رأب)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute