١٠٧٥ - لَيْسَ الرى عَن التشاف هُوَ شرب الشفافة أى الرّيّ يحصل قبل شربهَا يضْرب فى النَّهْي عَن استقصاء الْأَمر والتمادى فِيهِ
١٠٧٦ - ٠٠ الشَّحْم بِاللَّحْمِ وَلَكِن من قواصيه أَي من جوانبه يضْرب للمتشابهين وليسا بِشَيْء وَاحِد
١٠٧٧ - ٠٠ الْمُتَعَلّق كالمتأنق أَي لَيْسَ القانع بالعلقة وَهِي الْبلْغَة كَالَّذي يتَخَيَّر الشَّيْء ويتنوق فِيهِ يضْرب فِي الْأَمر بالتنوق
١٠٧٨ - ٠٠ الهناء بالدس ويروى الهنء والدس هُوَ أَن تطلي مشاعر الْإِبِل يُرَاد أَنه لَا يقْتَصر من الهنء بطلى مَوَاضِع الجرب وَإِنَّمَا يجب أَن يعم جَمِيع جسده لِئَلَّا يتَعَدَّى الجرب مَوْضِعه فيعدى موضعا آخر يضْرب فِيمَن يتبلغ فِي قَضَاء حَاجَة صَاحبه لَا يُبَالغ
١ - ٧٩ - ٠٠ بِأول من غره السراب رأى سرابا فَظَنهُ مَاء فَلم يحمل المَاء فَهَلَك يضْرب لغير المحتاط
١٠٨٠ - ٠٠ بِأول من قَتله الدُّخان يضْرب للشره وقصته فِي الْهمزَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute