١١١٩ - مَا اعرفني كَيفَ يحز الظّهْر تَقوله للرجل يعيبك بِشَيْء وَأَنت تعرفه بِمَا هُوَ أقبح مِمَّا عابك أَي مَا أعرفني من ايْنَ أحز ظهرك وَكَيف أعيبك
١١٢٠ - مَا اغفله عَنْك شَيْئا وصف إنْسَانا بالغفلة فَقَالَ مَا أغفله ثمَّ قَالَ للمخاطب عَنْك شَيْئا أَي دع عَنْك شَيْئا من الشَّك وَإِن كَانَ يتخالج فِي صدرك يضْرب للشديد الْغَفْلَة
١١٢١ - م اكتحلت حثاثا بِفَتْح الْحَاء وَكسرهَا أَي نوما قَلِيلا سَرِيعا ذَهَابه من الحثيث وَهُوَ المسرع ويروى مَا جعلت فِي عَيْني حثاثا
١١٢٢ - م الخوافي كالقلبة وَلَا الخناز كالثعبة الخوافي سعف النّخل الَّذِي دون القلبة والخناز الوزغة والثعبة أغْلظ من الوزغة لَهَا عينان جاحظتان خضراوان تلسع وَرُبمَا قتلت والمثل يمنى يضْرب فِي مَوضِع المفاضلة
١١٢٣ - مَا امْر وَمَا احلى أى مَا قَالَ مرا وَلَا حلوا قَالَ زُهَيْر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute