فِيهِ وَتَركه مباحان وللنزول فِيهِ مزية التَّبَرُّك بأثره صلى الله عَلَيْهِ وَسلم والمحصب أَيْضا مَوضِع الْجمار بمنى وكل مَوضِع جعلت فِيهِ الْحَصْبَاء وَهِي صغَار الْحِجَارَة فَهُوَ محصب
صلى فِي قبل الْكَعْبَة
أَي فِي مقابلتها ومواجهتها
الْبضْع
فِي الأَصْل الْقطعَة من الشَّيْء وَالْعرب تسْتَعْمل ذَلِك فِي الْعدَد من الثَّلَاث إِلَى السَّبع
فغفره
أَي دَعَا لَهُ بالمغفرة فَقَالَ غفر الله لَهُ وَالله وَتَعَالَى غفار أَي سَاتِر الذُّنُوب والعيوب
غرلًا
جمع أغرل وَهُوَ الأقلف والأغلف الَّذِي لَا يختن
مرتدين عَليّ أَعْقَابهم
أَي رَاجِعين إِلَى خلاف الْجِهَة الَّتِي أمروا بهَا
يُقَال عَاد على عقبه أَي رَجَعَ إِلَى مَا وَرَاءه
القعص الْمَوْت السَّرِيع يُقَال ضربه فأقعصه أَي قَتله مَكَانَهُ والإقعاص الْقَتْل على الْمَكَان بِلَا تَأْخِير
وقصت بِهِ نَاقَته
أَي كسرت عُنُقه والوقص كسر الْعُنُق بِسُكُون الْقَاف يُقَال وقصت فَهِيَ موقوصة والوقص بِفَتْح الْقَاف قصر الْعُنُق
بطُون قُرَيْش
جمع بطن والبطن دون الْقَبِيلَة وَقد يَقع على الْقَبِيلَة بِالْإِضَافَة إِلَى مَا فَوْقهَا
التباب
الخسران وتبا لفُلَان أَي هَلَاكًا فِي الدّين أَو فِي الدُّنْيَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute