صه
أَمر بِالسُّكُوتِ
والغواث
والغياث الصَّوْت وَإجَابَة المستغيث بِمَا فِيهِ فرج لَهُ
المَاء الْمعِين
الظَّاهِر الَّذِي لَا يتَعَذَّر أَخذه
الربوة
الْمَكَان الْمُرْتَفع بِضَم الرَّاء وَفتحهَا والرابية كَذَلِك كَأَنَّهَا ارْتَفَعت على مَا حولهَا وأربت عَلَيْهِ فِي الِارْتفَاع
الطَّائِر العائف
هُوَ الَّذِي يتَرَدَّد حول المَاء وَلَا يبرح
الجرى
الرَّسُول والجري أَيْضا الْوَكِيل وَقيل سميا بذلك لِأَنَّهُمَا يجريان مجْرى الْمُرْسل وَالْمُوكل
وألفى
وجد
الْجهد
الْمَشَقَّة
الدوحة
الشَّجَرَة الْعَظِيمَة وَجَمعهَا دوح
الأكمة
مَا ارْتَفع من الأَرْض وَجَمعهَا أكم ثمَّ يجمع على الاكام والإكام
أوضع نَاقَته فِي السّير إيضاعا
أسْرع والناقة تضع فِي سَيرهَا وضعا
هَامة
وَجَمعهَا هوَام وَهِي حشرات الأَرْض
وَالْعين اللامة
الَّتِي تصيب مَا نظرت إِلَيْهِ بِسوء
دحاها
بسطها والدحو الْبسط
{وَمن النَّاس من يعبد الله على حرف} أَي على شكّ وعَلى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute