وَستر مَا فِيهِ
تطبه
تستره وتقيه
المجدع
الْمَقْطُوع الْأنف وَالْأُذن
وَلَا ننعمك عينا
أَي لَا نقر عَيْنك بذلك وَلَا نرضيك بِهِ وَلَا نساعدك عَلَيْهِ
وَلَا كَرَامَة
أَي لَا نكرمك بذلك
طمح بَصَره
علا وكل مُرْتَفع طامح
الْكَلَالَة
من الْوَرَثَة من سوى الْأَب وَالْولد فَإِذا مَاتَ الْمَيِّت وَلم يتْرك ولدا وَلَا والدا فقد مَاتَ عَن ذهَاب طَرفَيْهِ فَسُمي عَن ذهَاب الطَّرفَيْنِ كَلَالَة والعصبة وَإِن بعدوا كَلَالَة
كسع الرجل
إِذا ضرب دبره بِالْيَدِ أَو بِالرجلِ وكسعت الْقَوْم فِي الْحَرْب إِذا اتبعت أدبارهم تضربهم بِالسَّيْفِ
تداعوا
تنادوا واستعانوا بالقبائل بِسَبَب صوتي لَهُم فِي ذَلِك
دَعْوَى الْجَاهِلِيَّة
قَوْلهم يَا ال فلَان لِأَن ذَلِك من العصبية وَالْخُرُوج من حكم الْإِسْلَام والاستنصار بِهِ
الضغن
الحقد والعداوة المستكنة وَجَمعهَا ضغائن
حجاج الْعين
الْعظم المستدير حول الْعين
الْحَرْب خدعة
بِفَتْح الْخَاء وَإِسْكَان الدَّال أَي يَنْقَضِي أمرهَا بخدعة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute