وَاحِدَة وَكَانَ الْكسَائي يَقُول خدعة بِضَم الْخَاء وَفتح الدَّال
اركع رَكْعَتَيْنِ وَتجوز فيهمَا
أَي خففهما وَلَا تطل
وجدوا قَمِيص عبد الله بِقَدرِهِ
أَي يكون بِقَدرِهِ فِي الطول وَالْعرض وَيصْلح للباسه
وَالْعير
الْإِبِل الَّتِي تحمل الْميرَة
الْخبط
مَا سقط من ورق الشّجر بعد خبطها بالعصا
ثَابت الْجَزُور
أَي رجعت قوتها وَالْجَزُور مَا قصد بِهِ الذّبْح وَجَمعهَا جزائر
نصال السِّهَام ونصولها
حديدها
البعارير والضغابيس
صغَار القثاء قَالَه ابْن الْأَعرَابِي
النَّوَاضِح
مَا يعد من الْإِبِل فِي سقى الزَّرْع وَالنَّخْل
الوسق
من المكاييل سِتُّونَ صَاعا
انفض
الْقَوْم تفَرقُوا
جهش النَّاس الى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أَي فزعوا إِلَيْهِ وأسرعوا نَحوه واستغاثوا بِهِ وَيُقَال جهش يجهش وأجهش يجهش إِذا تهَيَّأ للبكاء
فرج بَين أَصَابِعه
بددها وَفرق بَينهَا
الخميص
الْبَطن الضامر كَأَنَّهُ اسْتدلَّ بذلك على الْجُوع وَالْحَاجة إِلَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute