وَالنَّفْل الْقسَامَة والأيمان على الْبَرَاءَة من الدَّم الْمُدعى وَسميت الْأَيْمَان نفلا لِأَن الْقصاص ينفى بهَا
حذفه بِالسَّيْفِ
إِذا ضربه بِهِ فَقطع مِنْهُ
خلعوا خليعا لَهُم
أَي انتفوا مِنْهُ وتبرأوا من أَفعاله
فانهجم الْغَار
أَي انْهَدم وَيُقَال هجمت الدَّار هدمتها
الرِّيف
أَصله الخصب يُقَال رافت الأَرْض وصرنا فِي الرِّيف وَأَرْض ريفة من الرِّيف وَسمي الرِّيف ريفا لما فِيهِ من الخصب
الذود
من الْإِبِل من الثَّلَاثَة إِلَى الْعشْرَة
المثلات
الْعُقُوبَات واحدتها مثلَة وَيُقَال فِي الْجمع مثلات ومثلات ومثلات وَمثل بالقتيل إِذا جدعه
الكدم
العض بِأَدْنَى الْفَم كَمَا يكدم الْحمار
الموم والبرسام
مرض يُغير الْعقل
الْقَائِف
المتتبع للاثار الْعَارِف بمواقعها
اقْتصّ اثارهم
اتبعها
النخامة
مَا يخرج من الْحلق من البزاق
الْمُنَاجَاة المسارة
وَهِي المحادثة فِي سر
رصصت
الْبُنيان ضممت بعضه إِلَى بعض وتراص الْقَوْم اجْتَمعُوا وانضم بَعضهم إِلَى بعض
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute