أَي لطخ من خلوق اَوْ طيب لَهُ لون وَكَانَ ذَلِك من فعل الْعَرُوس إِذا بنى بأَهْله وَيكون الوضر من الصُّفْرَة والحمرة وَالطّيب والزهومة أَبَارِيق لم يعلق بهَا وضر الزّبد
لم يراعوا
من الروع وَهُوَ الْفَزع
إِنَّه لبحر
يصفه بالسرعة فِي الجري
الكرش
الْجَمَاعَة من النَّاس كَأَنَّهُ عَلَيْهِ السَّلَام قَالَ الْأَنْصَار جماعتي وصحابي الَّذين أَثِق بهم وأعتمد عَلَيْهِم فِي أموري وأضافهم إِلَى نَفسه تَخْصِيصًا لَهُم حكى هَذَا الْمَعْنى أَبُو عبيد عَن أبي زيد