السكرجة مَا
صغر من الصحاف
الخوان
الْمَائِدَة أَو مَا يقوم مقَامهَا وَيُقَال إِنَّه اسْم أعجمي إِلَّا أَن ثعلبا قيل لَهُ أَيجوزُ أَن يُقَال إِن الخوان إِنَّمَا سمي بذلك لِأَنَّهُ يتخون مَا عَلَيْهِ أَي ينتقص فَقَالَ مَا يبعد وَمِنْه قيل للخائن خائن لِأَنَّهُ ينتقص مَا اؤتمن عَلَيْهِ وَفُلَان يتخونني حَقي إِذا انتقصه
القبال
زِمَام النَّعْل وقابلت النَّعْل جعلت لَهُ قبالين
نَعْلَانِ جردوان
أَي لَا شعر عَلَيْهِمَا
حفافا
كل شَيْء وحافتاه جانباه
أَصَابَهُ
سهم غرب
قَالَ الْأَزْهَرِي بِفَتْح الرَّاء لَا غير وَهُوَ الَّذِي لَا يدْرِي من رمي بِهِ وَعَن أبي زيد بِسُكُون الرَّاء إِذا جَاءَ من حَيْثُ لَا يعرف فَإِن رمي بِهِ إِنْسَان بِعَيْنِه فَإِذا عبره فَهُوَ سهم غرب بِفَتْح الرَّاء
الشّعب
الأَرْض المنخفضة بَين جبلين
أوضع الرَّاكِب رَاحِلَته
إِذا سَار بهَا سيرا سهلا سَرِيعا وَوضع الْبَعِير يضع فِي سيره وضعا كَذَلِك قَالَ تَعَالَى
{ولأوضعوا خلالكم}
أَي حملُوا ركابكم على الْعَدو السَّرِيع وأوضع فِي وَادي محسر أَي أسْرع وَقيل الإيضاع سير مثل الخبب
الألية
الْإِيلَاء الْيَمين وأليت حَلَفت
جحش شقَّه
قَالَ أَبُو عبيد هُوَ أَن يُصِيبهُ شَيْء كالخدش ينسحج بِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute