وَامْرَأَة حمشاء السَّاقَيْن يُرَاد بذلك الدقة وَرجل حمش الْخلق مثله
الْكحل
سَواد هدب الْعين خلقَة وَقد يفرق بَين الْكحل والكحل فَيُقَال فِي الْكحل عين كحيل وَفِي الْكحل عين كحلة وكحيلة
أفْضى إِلَى الاخرة وصل إِلَيْهَا وأفضى إِلَى امْرَأَته إِذا بَاشَرَهَا
اهتز الْعَرْش لمَوْت سعد بن معَاذ
قيل مَعْنَاهُ ارْتَاحَ بِرُوحِهِ حِين صعد بِهِ واستبشر بكرامته على ربه وكل من خف لأمر وارتاح لَهُ فقد اهتز لَهُ وَقيل سَرِيره الَّذِي حمل عَلَيْهِ إِلَى تربته وَهَذَا رفع للفضيلة وَالْأَكْثَر على أَنه عرش الرَّحْمَن وَهُوَ كَذَلِك مَذْكُور فِي الحَدِيث الصَّحِيح وَمَعْنَاهُ فَرح أهل الْعَرْش بقدومه على الله لما رَأَوْا من مَنْزِلَته وفضله وإكرام ربه لَهُ وَقد ذكر الْهَرَوِيّ هَذَا الْمَعْنى فِي كِتَابه