أَي رَجَعَ يتبع أَثَره الَّذِي جَاءَ مِنْهُ ويتبعه
سمع رجلا يَقُول الله أكبر فَقَالَ على
الْفطْرَة
أَي أَنْت على الْخلقَة الَّتِي خلقت عَلَيْهَا من السَّلامَة والبراءة من الشّرك
{فول وَجهك شطر الْمَسْجِد الْحَرَام} أَي نَحوه وَنصب شطر على الظّرْف أَي إِلَى الْمَسْجِد الْحَرَام
الروايا
الْحَوَامِل للْمَاء واحدتها راوية وَقد يستعار ذَلِك والمزادة راوية والجمل الَّذِي يستقى عَلَيْهِ راوية وَقد استعاره بعض الشُّعَرَاء للقطا وسمى جمَاعَة القطا راوية لفراخها لحملها المَاء إِلَيْهَا
فَمَا مَاطَ أحدهم عَن مَوضِع يَد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي مَا زَالَ وَلَا بعد وَمِنْه إمَاطَة الْأَذَى إِزَالَته وتنحيته والميط الْميل والعدول
فَلَمَّا رهقوه
أَي قربوا مِنْهُ وَمِنْه الْمُرَاهق وَهُوَ الَّذِي قَارب الْحلم وأرهقنا الصَّلَاة أَي أخرناها حَتَّى كَادَت تقرب من الْأُخْرَى
رباعيات الْإِنْسَان
أَسْنَانه دون الثنايا وَجُمْلَة الْأَسْنَان والأضراس اثْنَان وَثَلَاثُونَ من فَوق وَمن أَسْفَل وَهِي الثنايا والرباعيات والأنياب والضواحك والأرحاء والنواجذ فالثنايا أَربع اثْنَان من فَوق وَاثْنَانِ من أَسْفَل فِي مقدم الْفَم ثمَّ يليهن أَربع رباعيات اثْنَان من فَوق وَاثْنَانِ من أَسْفَل ثمَّ يَلِي الرباعيات الأنياب وَهِي أَرْبَعَة كَذَلِك ثمَّ يَلِي الأنياب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute