للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

وأصل

الخصف

الضَّم وَالْجمع وَمِنْه قَوْله تَعَالَى

{يخصفان عَلَيْهِمَا من ورق الْجنَّة} أَي يطبقان على أبدانهما ورقة على ورقة وَأهل الْبَحْرين يسمون حَلَال التَّمْر خصفا لِأَن فِي حملهَا جمع شَيْء إِلَى شَيْء

الذلف

الاسْتوَاء فِي طرف الْأنف وَقَالَ الزّجاج قصر الْأنف وصغره يُقَال امْرَأَة ذلفاء إِذا كَانَت كَذَلِك

الفطس

انفراش الْأنف وطمأنينة وَسطه

الزمرة

الْجَمَاعَة

النمرة

كسَاء ملون

الأقصاب

الأمعاء وَاحِدهَا قصب

الصّيام جنَّة

ي ستر حَائِل عَن القبائح زاجر عَنْهَا وَالْجنَّة مَا استترت بِهِ من سلَاح أَو غَيره وَمن ذَلِك الْمِجَن وَهُوَ الترس وَهُوَ أَيْضا جنَّة من عَذَاب الله

والصخب والجلبة والهذيان

فِيمَا لَا فَائِدَة فِيهِ

والرفث

الْقَبِيح من الْكَلَام وَمَا رُوجِعَ بِهِ النِّسَاء من تَعْرِيض أَو تَصْرِيح

وخلوف فَم الصَّائِم

مَا يتَغَيَّر من رَائِحَة الْفَم لعدم الْأكل يُقَال خلف فوه يخلف خلوفا وَيُقَال نوم الضُّحَى مخلفة للفم أَي يُغير رَائِحَته

<<  <   >  >>