أفرع بَنو فلَان إِذا أنجعوا أول النَّاس
والنجعة والانتجاع
طلب الْكلأ وَقصد المرعى
وَأما
العتائر
فَكَانَ الرجل مِنْهُم ينذر النذور فَيَقُول إِن كَانَ بلغ شأؤه كَذَا فَعَلَيهِ أَن يذبح من كل عتر مِنْهَا فِي رَجَب كَذَا فَكَانَت تسمة العتائر وَيُقَال قد عتر يعترعترا إِذا ذبح العتيرة وَيُقَال إِن أصل العتر الْحَرَكَة وَالِاضْطِرَاب وَيُقَال عتر الرمْح إِذا تحرّك واهتز واضطرب وَيُقَال للمذبوح للأصنام فِي ذَلِك الْوَقْت عتر أَيْضا خرج مخرج الذّبْح
الطواغيت
جمع طاغية وَهِي الالهة الَّتِي كَانُوا يعظمونها
نعق الرَّاعِي
بغنمه إِذا صَاح بهَا ودعاها ينعق نعيقا
العوافى
عوافي الوحوش وَالطير وَالسِّبَاع اجْتمع فِيهَا وَجْهَان أَنَّهَا طالبة لأقواتها من قَوْلك عَفَوْت فلَانا أعفوه فَأَنا عاف وَالْجمع عفاة إِذا أَتَوْهُ يطْلبُونَ معروفه وَالْوَجْه الاخر طلبَهَا للعفاء وَهُوَ الْموضع الْخَالِي الَّذِي لَا أنيس بِهِ وَلَا ملك عَلَيْهِ وَفِي بعض الحَدِيث يرغبون عفاتها أَي مراعيها الدارسة الخالية وَيُقَال عَفا الرّبع إِذا درس وَصَارَ قفرا
مذللة للسباع
أَي مُمكنَة لَهَا غير ممنعة عَلَيْهَا لخلو الْمَكَان وَذَهَاب أَهله عَنهُ
ترتع
تصيب من المرعى مَا شَاءَت يُقَال رتعت الْإِبِل وأرتعها صَاحبهَا إِذا تمكنت من المرعى وَمَكَثت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute