المبتئس الحزين الذَّلِيل
{فَلَا تبتئس بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}
أَي لَا تحزن وَلَا تضعف وَلَا يضق صدرك
يُقَال
عَام مجاعَة
وعام مجوعة أَي عَام شدَّة وجوع
النَّوَاضِح
الَّتِي يسقى بهَا النّخل وَالشَّجر
قل الظّهْر
أَي قلت الْإِبِل الَّتِي يستظهر بهَا فِي الْحمل والركاب
الجمائل والجمالات
جمع جمل والجمالات بِضَم الْجِيم مَا جمع من الحبال والقلوس
صَرِيح
الْإِيمَان أَي محضه وخالصه وكل خَالص صَرِيح بَين الصراحة
اللَّغْو
السوء كُله مَذْمُوم إِلَّا مَا سمح فِيهِ من الْأَيْمَان الَّتِي لَا تكون بِقصد ولانية قَالَ تَعَالَى
{وَالَّذين هم عَن اللَّغْو معرضون}
قَالُوا عَن كل لعب ومعصية وَقَالَ تَعَالَى
{وَإِذا سمعُوا اللَّغْو أَعرضُوا عَنهُ}
أَي عَن كل مَا يلغي وَقَالَ
{وَإِذا مروا بِاللَّغْوِ مروا كراما} أَي بِالْبَاطِلِ والجفاء
{لَا تسمع فِيهَا لاغية}
أَي قائلة لَغوا وأصل اللَّغْو الْميل عَن الصَّوَاب وَقيل معنى قَوْله
وَمن مس الْحَصَا فقد لَغَا
يَعْنِي من مس الْحَصَا فِي الصَّلَاة فقد لَغَا أَي تكلم وَلَو كَانَ ذَلِك فِي الصَّلَاة لم يكن لتخصيص الْجُمُعَة معنى والْحَدِيث إِنَّمَا جَاءَ فِي التَّرْغِيب فِي الْإِنْصَات للخطبة وَترك الِاشْتِغَال عَن ذَلِك بِشَيْء
الخلفة
النَّاقة الْحَامِل وَالْجمع خلفات