سحوت الشَّيْء
أسحاه وأسحوه إِذا قشرته سحوا وسحيا وَأَنا أسحى وأسحو وأسحي ثَلَاث لُغَات وَمِنْه سميت المسحاة وسحوت الطين بهَا عَن وَجه الأَرْض إِذا أزلته وقشرته
الخداج
النُّقْصَان يُقَال أخدجت النَّاقة إِذا أَلْقَت وَلَدهَا قبل أَوَان النِّتَاج وَإِن كَانَ تَامّ الْخلق يُرَاد بذلك نُقْصَان الْمدَّة وأخدجته إِذا وَلدته نَاقص الْخلق وَإِن كَانَ لتَمام الْحمل وَقيل لذِي الثدية مُخْدج الْيَد أَي ناقصها قَالَ ابْن الْأَنْبَارِي فَهِيَ خداج أَي فَهِيَ ذَات خداج أَي ذَات نُقْصَان فَحذف ذَات وأقيم الخداج مقَامه على مَذْهَبهم فِي الِاخْتِصَار قَالَ وَيجوز أَن تكون خداج بِمَعْنى مخدجة أَي نَاقِصَة فأحل الْمصدر مَحل الْفِعْل كَمَا قَالُوا عبد الله إقبال وإدبار وهم يُرِيدُونَ مقبل ومدبر
فوض إِلَيْهِ أمره
إِذا رده إِلَيْهِ وعول فِيهِ عَلَيْهِ
استعنت
بِهِ أستعين إِذا طلبت عونه
المَاء الدَّائِم
الثَّابِت المحصور فِي مَكَان وَاحِد لَا مخرج لَهُ مِنْهُ
التَّنَاوُل
الْأَخْذ والتوصل إِلَى الْأَخْذ وناولني أَعْطَانِي وتناولت مِنْهُ أخذت مِنْهُ
فذلكم الرِّبَاط
يُرِيد أَن المرابطة على الصَّلَاة كالجهاد يُقَال رابطت إِذا لازمت الثغر والعدو وَأَصله الْمُلَازمَة وَيُقَال لما يرْبط بِهِ الشَّيْء ويلازم حفظه رِبَاط وَالَّذِي يرْبط نَفسه عَن النِّكَاح ويلازم الِانْفِرَاد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute