للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الجشر

قوم يخرجُون بدوابهم إِلَى المرعى ويبيتون بهَا فِي موَاضعهَا من المرعى وَلَا يأوون إِلَى الْبيُوت حَتَّى يقضوا من ذَلِك عرضا لَهُم يُقَال قد جشروا دوابهم إِذا أخرجوها إِلَى المرعى والجشار الَّذِي يَأْخُذ بِالْمَالِ إِلَى الجشر

تَجِيء فتن يرهق بَعْضهَا بَعْضًا

أَي يغشى بَعْضهَا بَعْضًا وَيقرب بَعْضهَا من بعض وتجيء فتْنَة يزلق بَعْضهَا بَعْضًا أَي يدْفع بَعْضهَا بَعْضًا كَأَن الثَّانِيَة تَرْجَمَة الأولى لعجلة وُرُودهَا عَلَيْهَا وسرعتها إِلَيْهَا وإزعاجها لَهَا وَيُقَال مَكَان مزلق أَي لَا تثبت عَلَيْهِ قدم

صَفْقَة الْيَد

الْمُبَايعَة وَثَمَرَة قلبه الْإِخْلَاص فِي العقد والمعاهدة

الْوَسِيلَة

الْقرْبَة والمنزلة عِنْد الله عز وَجل وَيُقَال هِيَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الشَّفَاعَة الَّتِي خص بهَا وَالْمقَام الْمَحْمُود الَّذِي وعده وأصل الْوَسِيلَة التوسل بِالدُّعَاءِ إِلَى الله عز وَجل والتقرب إِلَيْهِ بالرغبة إِلَيْهِ تَعَالَى

المغيبة

الْمَرْأَة الَّتِي غَابَ عَنْهَا زَوجهَا يُقَال أغابت الْمَرْأَة فَهِيَ مغيبة

كبد الْجَبَل

اسْتِعَارَة وَالْمرَاد مَا غمض من بواطنه

يُقَال

أصغى إِلَيْك

أَي مَال بسمعه إِلَيْك إصغاء وصغوا وأصغيت الشَّيْء أملته

وأصغى ليتا

أمال عُنُقه والليت صفحة الْعُنُق وهما ليتان من جَانِبي الْعُنُق

<<  <   >  >>