وَقيل أنث على معنى النُّطْفَة وَهِي مُؤَنّثَة
الهدب
طرف الثَّوْب وَمَا لَان مِنْهُ وتفرق كالخيوط وَقَوْلها إِنَّمَا مَعَه مثل هدبة الثَّوْب إِشَارَة إِلَى ضعفه عَن الْجِمَاع
الجلباب
الْإِزَار الَّذِي يشْتَمل بِهِ ويغطي جَمِيع الْجَسَد وَجمعه جلابيب
نفض الْأَدِيم
كِنَايَة عَن شدَّة الْحَرَكَة عِنْد المواقعة
نشزت
الْمَرْأَة فَهِيَ ناشز إِذا نافرت زَوجهَا واستعصبت عَلَيْهِ فِي الصُّحْبَة
العهن
الصُّوف الملون الْوَاحِدَة عهنة وَهِي الْقطعَة من العهن
قلائد
الْهَدْي مَا يعلق فِي عُنُقه ليعلم أَنه هدي
وإشعار
الْبَدنَة أَن يحز سنامها حَتَّى يسيل الدَّم فَيعلم أَنَّهَا هدي وَالْأَصْل فِي الْإِشْعَار الْعَلامَة الَّتِي تدل على المُرَاد
التصفيق
ضرب إِحْدَى صفحتي الْكَفَّيْنِ بِالْأُخْرَى حَتَّى يسمع صَوتهَا فِي الرِّوَايَة
كَانَ إِذا اغْتسل دَعَا بِشَيْء نَحْو الْجلاب
وَعند الْهَرَوِيّ فِي بَاب الْحَاء
كَانَ إِذا اغْتسل دَعَا بِشَيْء نَحْو الحلاب)
قَالَ والحلاب والمحلب الْإِنَاء الَّذِي تحلب فِيهِ ذَوَات الألبان قَالَ فِي بَاب الْجِيم
كَانَ إِذا اغْتسل دَعَا بِشَيْء مثل الْجلاب فَأَخذه بكفه فَبَدَأَ بشق رَأسه الْأَيْمن ثمَّ الْأَيْسَر
وَقَالَ الْأَزْهَرِي أَرَادَ بالجلاب