جرابها وَهُوَ جوانبها من أَعْلَاهَا إِلَى أَسْفَلهَا
راعوفة الْبِئْر وراعونة
تقال بِالْفَاءِ وَالنُّون وَهِي صَخْرَة تتْرك فِي أَسْفَل الْبِئْر إِذا احتفرت تكون ثَابِتَة هُنَاكَ فَإِذا أَرَادوا تنقية الْبِئْر يقوم عَلَيْهِ المستقي وَيُقَال بل هُوَ حجر ثَابت فِي بعض الْبِئْر يكون صلبا لَا يُمكنهُم إِخْرَاجه وَلَا كَسره فَيتْرك على حَاله
الأبتر
الْقصير الذَّنب من الْحَيَّات
الطفية
خوصَة الْمقل وَجَمعهَا طفي قَالَ أَبُو عبيد وَأرَاهُ شبه الخطين اللَّذين على ظَهره بخوصتين من خوص الْمقل
الكراع
من الْإِنْسَان مَا دون الرّكْبَة وَمن الدَّوَابّ مَا دون الكعب وَالْأَصْل أَن كرَاع الشَّيْء طرفه وأكارع الأَرْض أطرافها القاصية وأكارع الشَّاة قَوَائِمهَا والأكارع من النَّاس السفلة والكراع من غير هَذَا