للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

والعوسج والعرفط وَيُقَال قد أَغفر العرفط إِذا ظهر ذَلِك مِنْهُ وَخرج النَّاس يتغفرون إِذا خَرجُوا يجمعُونَ ذَلِك وَوَاحِد المغافير مغْفُور وَلَيْسَ فِي كَلَام الْعَرَب مفعول بِضَم الْمِيم إِلَّا ثَلَاثَة أَمْثِلَة مغْفُور ومغرود ضرب من الكمأة ومنخور للمنخر

جرست نحله العرفط

أَي أكلت نحله من هَذَا الَّذِي يجْرِي من العرفط وَهُوَ المغافير وَيُقَال المغاثير أَيْضا بالثاء وَيُقَال للنحل جوارس أَي أواكل وأصل الجرس الصَّوْت الْخَفي يُقَال سَمِعت جرس الطير أَي صَوت مناقيرها على شَيْء تَأْكُله وماسمعت لفُلَان جرسا أَي حسا وَلَا صَوتا وَفِي بعض الحَدِيث

فيسمعون صَوت جرس طير الْجنَّة

وَقد حُكيَ عَن الأسمعي أَنه قَالَ كنت فِي مجْلِس شُعْبَة فَذكر الحَدِيث وَفِيه

فيسمعون جرس طير الْجنَّة

قَالَهَا بالشين فَقلت جرس فَنظر إِلَيّ وَقَالَ خذوها عَنهُ فَهُوَ أعلم بهَا

الْفرق

الْفَزع وَالْخَوْف

تحجر

الشَّيْء اشْتَدَّ وَصَارَ كالحجر

الْكَلم

الْجرْح

انفجرت

أَي انتفضت وسال مَا فِيهَا

الليت

صفحة الْعُنُق وهما ليتان من جَانِبي الْعُنُق قَالَ الزّجاج الليتان مجْرى القرط فِي الْعُنُق

<<  <   >  >>