للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

عَن مَوضِع الغشيان والمباضعة المعاشرة وَالِاسْم الْبضْع

كَانَ عمله دِيمَة

الديمة الْمَطَر الدَّائِم شبهت عمله فِي دَوَامه مَعَ الاقتصاد بديمة الْمَطَر

فَور حَيْضهَا

أَي انبعاث حَيْضهَا وإقباله واستكثاره وَيُقَال فعل الشَّيْء من فوره أَي من سَاعَته وَفِي انبعاث الهمة بِهِ قبل أَن تسكن

الأرب

الْحَاجة والشهوة

الرّقية من كل ذِي حمة

أَي من كل ذِي لسعة

قف شعري

أَي قَامَ وارتفع من الْفَزع والاستعظام

قاب قوسين

أَي قدر قوسين وَقَالَ مُجَاهِد قاب قوسين أَي قدر ذراعين يُقَال بيني وَبَينه قدر رمح وقاد رمح وَقيد رمح وقرى رمح قَالَ والقوس الذِّرَاع بلغَة أَزْد شنُوءَة

الْفِرْيَة

الْكَذِب المختلق

المجاعة

الْجُوع وَالرّضَاع الَّذِي تقع بِهِ الْحُرْمَة مَا سقِِي اللَّبن فِيهِ من الْجُوع فِي الصغر وَكَذَلِكَ المصة والمصتان لَا تُؤثر فِي دفع الْجُوع فَلَا حُرْمَة لَهَا

التَّيَمُّن

الْأَخْذ بِالْيَمِينِ والابتداء بِالْيَمِينِ وَاسْتِعْمَال جِهَة الْيَمين تفاؤلا بِحسن اللَّفْظ فِي الْأُمُور كلهَا

تنزه

عَن الشَّيْء كرهه وتباعد عَنهُ

<<  <   >  >>