وَلذَلِك يُقَال للحديدة الَّتِي يقطع بهَا المفراص بِالْفَاءِ هَاهُنَا
شؤون الرَّأْس
وَاحِدهَا شَأْن وَيُقَال لَهَا الْقَبَائِل وَهِي أَربع قطع فِي جمجمة الرَّأْس مشغوف بَعْضهَا بِبَعْض يُقَال إِن الدمع يجْرِي مِنْهَا من عروق إِلَى الْعين وَهَذِه تسمى الغادية وَالْمرَاد أَن يبلغ المَاء فِي غسل الرَّأْس إِلَى أصُول الشّعْر
معط الشّعْر وتمعط وامرط أَيْضا
إِذا تناثر
الْوَاصِلَة
الْمَرْأَة الَّتِي تصل شعرهَا بِشعر اخر تكثيرا لَهُ وتفخيما وَالْمسْتَوْصِلَة الَّتِي تسْعَى فِي فعل ذَلِك بهَا
أتجزي إحدانا صلَاتهَا إِذا هِيَ حَاضَت
أَي أتقضي وَلَيْسَ عَلَيْهَا بِلَا خلاف
تفطرت
أَي تشققت
جملت
الشَّحْم أَي أذبته والجميل والصرار مَا أذيب من الشَّحْم
الحم
مَا أذيب من الألية خَاصَّة الْوَاحِدَة فِي التَّقْدِير حمة
دف
يدف دفيفا إِذا سَار سيرا فِي لين والدافة الْجَمَاعَة يَسِيرُونَ كَذَلِك سيرا رَقِيقا لَيْسَ بالشديد وَكَأَنَّهُ سير فِي ضعف
رجل
فضل
عَلَيْهِ رِدَاء وقميص وَلَيْسَ عَلَيْهِ إِزَار وَلَا سَرَاوِيل وَيُقَال للمتوشح بِثَوْب متفضل
أَيفع الْغُلَام
فَهُوَ يافع وَلَا يُقَال موفع وَذَلِكَ إِذا شَارف الِاحْتِلَام وَلم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute