الكدية المرتفعة من الأَرْض من جَمِيع جوانبها وَجَمعهَا أكم وَجمع الْجمع الاكام والإكام
قرب الْفرس
تَقْرِيبًا وَهُوَ دون الْحَضَر والحضر الْإِسْرَاع وَله تقريبان أدنى وَأَعْلَى
الكنانة
كالخريطة المستطيلة من جُلُود تجْعَل فِيهَا السِّهَام
الأزلام
القداح وَاحِدهَا زلم وزلم بِفَتْح الزَّاي وَضمّهَا والقدح الَّذِي زلم وسوي أَي أَخذ من حُرُوفه وَهُوَ بِلَا نصل وَلَا قذذ والقذذ ريش السهْم واحدتها قُذَّة كَانَت لَهُم فِي الْجَاهِلِيَّة مَكْتُوبًا عَلَيْهَا الْأَمر وَالنَّهْي وَكَانَ الرجل مِنْهُم يَضَعهَا فِي كِنَانَته أَو فِي وعائه ثمَّ يخرج مِنْهَا عِنْد عزيمته على أَمر مَا اتّفق لَهُ عَن غير قصد فَإِن خرج الامر مضى على عزمه وَإِن خرج الناهي انْصَرف
أصل
الاستقسام
طلب مَا يقسم الله لنا من الْأَقْسَام وَالْقسم النَّصِيب المغيب عَنهُ عِنْد طلبه وَذَلِكَ مَحْمُود إِذا طلب من جِهَته وَكَانَ أهل الْجَاهِلِيَّة يطْلبُونَ مَا غيب عَنْهُم من ذَلِك من جِهَة الأزلام فَمَا دلتهم عَلَيْهِ قدمُوا بِهِ ونهوا عَنهُ