للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

العثان

الْغُبَار وَأَصله الدُّخان وَجمعه عواثن على غير قِيَاس وَمِنْه قَول مُسَيْلمَة عثنوا لَهَا أَي بخروها يَعْنِي سجَاح وَكَانَ قد تزَوجهَا

الساطع

الْمُرْتَفع الْمُنْتَشِر

مَا رزأت فلَانا

شَيْئا أَي لم أصب مِنْهُ شَيْئا وَيُقَال كريم مرزأ أَي يُصِيب النَّاس من خَيره والرزء مَا يُصِيب الْمَرْء مِمَّا يكره وَجمعه أزراء

الْأدم

جمع أَدِيم وَهُوَ الْجلد

الْحرَّة

جَوَانِب الْمَدِينَة المنفسح مِنْهَا وَقيل لَهَا حرَّة لِأَن فِيهَا حِجَارَة سُودًا

الظهيرة

شدَّة الْحر

الأطم

الْبناء الْمُرْتَفع وَجمعه اطام وَفِي بعض الرِّوَايَات حَتَّى تَوَارَتْ باطام الْمَدِينَة أَي بأبنيتها المرتفعة

يَزُول بهم السراب

أَي تظهر حركتهم فِيهِ والال والسراب نوع وَاحِد وهما كالدخان يعم الْبِقَاع المنفسحة إِلَّا أَن أَحدهمَا يكون فِي أول النَّهَار فيسمى سرابا والاخر يكون بعد الزَّوَال فيسمى الا

فَعدل بهم ذَات الْيَمين

أَي صرفهم إِلَى تِلْكَ الْجِهَة

ظلل

ستر

الْبضْع

مَا بَين الثَّلَاث إِلَى التسع

المربد

البيدر الَّذِي يوضع فِيهِ التَّمْر إِذا جذ وَيُقَال لموقف الْإِبِل أَيْضا

<<  <   >  >>