للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وسع سَمعه الْأَصْوَات

أَي علمهَا وأحاط بهَا

أفضوا إِلَى مَا قدمُوا

أَي شاهدوا ووصلوا وَمِنْه إفضاء الزَّوْجَيْنِ إِذا اجْتمعَا فِي لِحَاف وَاحِد جَامع أَو لم يُجَامع

مصعته

أَي حركته والمصع الْحَرَكَة والعرك

والقصع

أَيْضا شدَّة العرك والتحريك وَمنع قصع النَّاقة لجرتها وَهُوَ مَا يخرج من جوفها إِلَى شدقها وقصعها شدَّة مضغها ووضعها بعض أسنانها على بعض

حجرَة

أَي نَاحيَة مُنْفَرِدَة

الاختلاس

الاختطاف وَهُوَ أَخذ الشَّيْء بِسُرْعَة

لبيْك

يُقَال تَأْوِيله أَنا مُقيم على طَاعَتك مُتَرَدّد فِيهَا وَهُوَ مَنْصُوب على الْمصدر وَثني على معنى إِجَابَة بعد إِجَابَة وَقيل معنى لبيْك أَنا مواجهك بِمَا تحب من قَوْلهم دَاري تلب دَارك أَي تواجهها وَقيل مَعْنَاهُ إخلاصي لَك من قَوْلهم حسب لباب أَي خَالص مَحْض

قضبه

أَي قِطْعَة والقضب الْقطع

الْحَج المبرور

هُوَ الَّذِي لَا يخالطه شَيْء من الماثم وَكَذَلِكَ البيع المبرور الَّذِي لَا شُبْهَة فِيهِ وَلَا خِيَانَة

عشر من الْفطْرَة

أَي من الدّين الَّذِي فطر الله خلقه عَلَيْهِ وَاخْتَارَهُ لَهُم

<<  <   >  >>