أُسْوَة
قدوة
المغموض عَلَيْهِ
الْمَعِيب الْمشَار إِلَيْهِ بذلك
الْعَطف
الْجَانِب وَينظر فِي
عطفيه
كِنَايَة عَن الْإِعْجَاب
لُمزَة
عيابة واللمز والهمز عيب النَّاس والغض مِنْهُم وَقيل اللمزة الَّذِي يعيبك فِي وَجهك والهمزة الَّذِي يعيبك بِظهْر الْغَيْب
يَزُول بِهِ السراب
أَي يظْهر شخصه خيالا فِيهِ
قَافِلًا
رَاجعا
البث
أَشد الْحزن الَّذِي يغلب الصَّبْر حَتَّى يبث ويستكن
أظل
قادما أَي قرب
زاح عني الْبَاطِل
أَي ذهب
أَجمعت صدقه
أَي عزمت عَلَيْهِ يُقَال أَجمعت الْأَمر وأجمعت على الْأَمر وعزمت عَلَيْهِ بِمَعْنى وَاحِد
الْمُخَلفُونَ
المتخلفون الْمُتَأَخّرُونَ عَن الْغَزْو خَلفهم أَصْحَابهم بعدهمْ فَتَخَلَّفُوا هم وَاسْتمرّ خَلفهم
ووكل سرائرهم
إِلَى الله أَي صرفهَا إِلَى عمله
يؤنبونني
أَي يلومونني والتأنيب الْمَلَامَة والتوبيخ يُقَال أنبه يؤنبه تأنيبا
تسورت الْجِدَار
ارْتَفَعت عَلَيْهِ وصعدت إِلَيْهِ
مضيعة
من الضّيَاع والاطراح
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute