الفواق، بِالْفَتْح: الرَّاحَة والإفاقة وبالضم مِقْدَار مَا بَين الحلبتين من الْوَقْت، وَيفتح
وَالَّذِي يَأْخُذ المحتضر عِنْد النزع
{وَمَا لَهَا من فوَاق} : أَي انْتِظَار
الْفرج، بِالسُّكُونِ: الشق بَين الشَّيْئَيْنِ وَقبل الرجل وَالْمَرْأَة، وَقد يُطلق على الدبر أَيْضا قَالَه " المطرزي "
والفرج، محركة: انكشاف الْغم
والفرجة، بِالْفَتْح: فِي الْأَمر وبالضم فِي الْحَائِط وَنَحْوه مِمَّا يرى
الفتور: هُوَ سُكُون بعد حِدة ولين بعد شدَّة، وَضعف بعد قُوَّة
الفاره: الحاذق وَيُقَال للبغل وَالْحمار فاره، وللفرس جواد ورائع
الْفَزع: فزع: خَافَ وأفزعه: أخافه وفزع إِلَيْهِ: التجأ وفزعه: أَزَال خَوفه، كَمَرَض بِنَفسِهِ، وأمرضه غَيره: أَي جعله مَرِيضا
ومرضه: أَقَامَ عَلَيْهِ وداواه وعالجه
فنَاء الدَّار: بِالْكَسْرِ: هُوَ مَا امْتَدَّ من جوانبها كَمَا فِي " الْجَوْهَرِي " لَكِن فِي " الْقَامُوس " هُوَ مَا اتَّسع من أمامها وَفِي " الخزانة ": فنَاء الْمصر: هُوَ أَن يكون على قدر الغلوة وَهِي ثلثمِائة ذِرَاع إِلَى أَرْبَعمِائَة ذِرَاع،
وَقيل: الغلوة مِقْدَار رمية سهم
فَصَاعِدا: هُوَ حَال وَإِن كَانَ مَعَ الْفَاء وَالْفَاء فِي الْحَقِيقَة دَاخِلَة على الْعَامِل الْمُضمر كَمَا فِي قَوْلهم: (أَخَذته بدرهم فَصَاعِدا) أَي: فَذهب الثّمن فَصَاعِدا، أَي: زَائِدا وَقد يصدر مثل هَذَا الْحَال ب (ثمَّ) كَقَوْلِهِم: (قَرَأت كل يَوْم جُزْءا من الْقُرْآن فَصَاعِدا) أَو (ثمَّ زَائِدا) أَي ذهبت الْقِرَاءَة زَائِدَة إِن كَانَت كل يَوْم من الزِّيَادَة، وَقد يصدر بِالْوَاو لِأَن المُرَاد التَّشْرِيك فِي الحكم الْمَذْكُور
[الفرو] : لَا يُقَال فرو إِلَّا إِذا كَانَ عَلَيْهِ صوف، وَإِلَّا فَهُوَ جلد
[الفرث] : وَلَا يُقَال للروث فرث مَا دَامَ فِي الكرش [نوع]
{فومها} : الْحِنْطَة [وَالْخبْز جَمِيعًا]
{لَا تكون فتْنَة} : شرك
{فرض} : أحرم
{الْفَرِيضَة} : الصَدَاق
{بفاتنين} : مضلين
{وَلَا يظْلمُونَ فتيلا} : أَي أدنى شَيْء
[ {كمن كَانَ فَاسِقًا} : خَارِجا عَن الْإِيمَان]
(والفتيل: الشق الَّذِي فِي بطن النواة)
{وَمن يرد الله فتنته} : ضلالته