أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ... وأسمعت كلماتي من به صمم وقول الكميت: أنا الذي يجدوني في صدورهم ... لا أرتقي صدرًا منها ولا أرد ٢ هي أمامة ترد على ابن الدمينة، وتجد البيت في المفتاح ص٧٨. ٣ البيتان لأبي البرج المري في زفر بن سنان، وبعدهما: بناة مكارم وأساة كلم ... دماؤهم من الكلب الشفاء والشاهد: تعريف المسند إليه بضمير الغيبة لتقدم ذكره لفظًا تحقيقًا. ومثله زيد جاء وهو يضحك. ٤ التعبير بالمسند إليه ضمير غيبة لتقدم ذكره: لفظًا: حقيقة مثل حضر التلميذ وهو يبتسم، أو تقديرًا مثل: في داره زيد، وضرب غلامه زيد. أو معنى: لدلالة لفظ عليه مثل: {اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} ، أو دلالة قرينة حال مثل "فلهن ثلثا ما ترك" أي الميت؛ لأن الكلام في الإرث. أو حكمًا مثل ربه فتى.