-٣-
بين سر التعريف بالموصولية واسم الإشارة في الأمثلة الآتية:
١-
أنت الخصيب وهذه مصر ... فتدفقا فكلاكما بحر
٢-
إن الذين نعبت لي بفراقهم ... قد أسهدوا ليلي التمام فأوجعوا
٣- {أُوْلَئِكَ عَلَىْ هُدَىً مِنْ رِبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ} .
٤- الذي نال الجائزة شاعر مطبوع.
٥- {أَهَذَاْ الْذِيْ يَذْكُرُ آلِهَتَكُم} .
٦- {فَلَمَّاْ رَأَىْ الْشَّمْسَ بَاْزِغَةً قَالَ هَذَاْ رَبِّيْ هَذَاْ أَكْبَر فَلَمَاْ أَفَلَتْ قَاْلَ يَاْ قَوْمِ إِنِيْ بَرِيْءٌ مِمِاْ تُشْرِكُوْن} .
٧- {ذَلِكَ هُدَىْ اللهِ يَهْدِيْ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَاْدِه} .
٨- {أُوْلَئِكَ الْذِيْنَ هَدَاْهُمُ اللهُ فَبِهُدَاْهُمْ اِقْتَدِهْ} .
-٤-
بين دواعي تنكير المسند إليه في الأمثلة الآتية:
١- {قَاْلَ يَاْ قَوْمِ لَيْسِ بِيْ ضَلَالَةٌ وَلَكِنِّيْ رَسُوْلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ} .
٢- {فِإنْ لَمْ تَفْعَلُوْا فَأْذَنُوْا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُوْلِهِ} .
٣-
وحيد من الخلان في كل بلدة ... إذا عظم المطلوب قل المساعد
٤-
لأمر أعدته الخلافة للعدا ... وسمته دون العالم الصارم العضبا
٥- {سُوْرَةٌ أَنْزَلْنَاهَاْ وَفَرَضْنَاهَاْ وَأَنْزَلْنِا فَيِهَاْ آيَاْتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ} .