١- ميز الجمل الخبرية من الإنشائية وعين المسند والمسند إليه في كل جملة فيما يلي: قال بعض البلغاء: لذت بعفوك، واستجرت بصفحك، فأذقني حلاوة الرضا، وأنسني مرارة السخط فيما مضى. وقال الشاعر: ولا تصطنع إلا الكرام فإنهم ... يجازون بالنعماء من كل منعما ومن يتخذ عند اللئام صنيعة ... تجده على آثارها متندما وقال ابن المعتز: ليس الكريم الذي يعطي عطيته ... عن الثناء وإن أغلى به الثمنا بل الكريم الذي يعطي عطيته ... لغير شيء سوى استحسانه الحسنا لا يستثيب ببذل العرف محمدة ... ولا بمن إذا ما قلد المننا وقال شوقي: قف دون رأيك في الحياة مجاهدا ... إن الحياة عقيدة وجهاد وقال المتنبي: أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ... وأسمعت كلماتي من به صمم وقال زهير: ومن يك ذا فضل فيبخل بفضله ... على قومه يستغن عنه ويذمم وقال عنتره: وأنا المنية في المواطن كلها ... والطعن مني سابق الآجال وقال الشاعر: أيها الرائد في صمت الرعاة ... عد إلى دنياك واهتف بالحياة وقال حافظ: ردوا على بياني بعد محمود ... أني عييت وأعيا الشعر مجهودي وقال أبو العلاء: تحطمنا الأيام حتى كأننا ... زجاج ولكن لا يعاد له سبك